أحدث الأخبار مع #الوكالة الدولية للطاقة الذرية


الإمارات اليوم
منذ 14 ساعات
- سياسة
- الإمارات اليوم
ترامب: سأفكر في قصف إيران مرة أخرى إذا قامت بتخصيب اليورانيوم
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم، إنه سيفكر في قصف إيران مرة أخرى إذا قامت بتخصيب اليورانيوم، مشيراً إلى أن «آخر ما سيفكر به الإيرانيون اليوم هو البرنامج النووي». وشدد الرئيس الأميركي على أنه "لا يجب السماح لإيران بالحصول على سلاح نووي"، مشيدا بالضربات الأميركية على إيران، ووصفها بـ "الناجحة". وهدد ترامب قائلا: "سأفكر في قصف إيران مرة أخرى بسبب التخصيب". وأضاف ترامب، متحدثا للصحافيين في البيت الأبيض، أنه يرغب في أن "تتمتع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أو أية جهة أخرى موثوق بها، بكامل الحقوق في إجراء عمليات تفتيش في إيران". ورد ترامب على تصريح المرشد الإيراني على خامنئي بانتصار طهران في المعركة، وقال: "لقد هُزمت شرّ هزيمة".


صحيفة الخليج
منذ 5 أيام
- سياسة
- صحيفة الخليج
إيران تعلن توقيف جاسوس أوروبي يعمل لصالح إسرائيل
طهران-أ ف ب أوقفت السلطات الإيرانية، الاثنين، شخصاً أوروبياً بشبهة التجسس لإسرائيل، بحسب ما أفاد التلفزيون الرسمي، في ظل الحرب المتواصلة بين الخصمين لليوم الحادي عشر على التوالي. ونقل التلفزيون الرسمي عن السلطات القضائية قولها إن جاسوساً يعمل لصالح إسرائيل أوقف في محافظة همدان، مضيفاً أن «الجاسوس مواطن دولة أوروبية»، من دون تقديم تفاصيل. وتابع المصدر أن «الجاسوس دخل البلاد متنكراً كسائح وواصل مهمة إقامة شبكات وجمع معلومات وتعطيل الأنظمة الهجومية والصاروخية في إيران». إلى ذلك، أعلن الجيش الإسرائيلي، الاثنين، أنه نفذ ضربات جوية لقطع طرق الوصول إلى موقع فوردو الإيراني لتخصيب اليورانيوم الذي قصفته الولايات المتحدة نهاية الأسبوع. وقال الجيش في بيان: إن قواته نفذت ضربات بهدف قطع طرق الوصول إلى موقع فوردو لتخصيب اليورانيوم. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن فجر الأحد أن جيشه نفذ «هجوماً ناجحاً جداً» على فوردو وموقعين نوويين آخرين. ووردت تقارير عن احتمال أن إيران قامت في ساعات صباح الأحد الأولى وقبل القصف الأمريكي، بنقل بعض من مخزون اليورانيوم المخصب المقدر بـ 400 كيلوغرام إلى مواقع تخزينه. وفي وقت سابق الاثنين، طالبت الوكالة الدولية للطاقة الذرية بالوصول إلى المنشآت النووية الإيرانية للكشف عن مخزون اليورانيوم العالي التخصيب. وقال المدير العام للوكالة رافايل غروسي في افتتاح اجتماع طارئ في المقر الرئيسي للوكلة في فيينا «يجب السماح للمفتشين بالعودة إلى المنشآت النووية والكشف على مخزون اليورانيوم، خصوصاً المخصب بنسبة 60%». وأضاف أن طهران أبلغته في رسالة مؤرخة يوم 13 حزيران/يونيو بأنها اتخذت تدابير خاصة لحماية المعدات والمواد النووية.


الشرق الأوسط
١٨-٠٦-٢٠٢٥
- علوم
- الشرق الأوسط
ماذا تحتاج إسرائيل لتدمير «فوردو» الأكثر تحصيناً في إيران؟
نشرت صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية تحقيقاً تحليلياً عن منشأة فوردو النووية الإيرانية، وهي الأكثر تحصيناً مقارنة بالمنشآت النووية الأخرى في البلاد. ومما جاء في التقرير أن موقع فوردو بُني في أعماق جبل لحمايته من أي هجوم. والجيش الأميركي وحده هو من يمتلك القنبلة التي تزن 30 ألف رطل والقادرة على الوصول إليه. وهي تُعرف باسم «القنبلة الخارقة للتحصينات» (bunker buster) لأنها مصممة لتدمير المخابئ العميقة تحت الأرض، أو الأسلحة المدفونة في منشآت شديدة الحماية. ويُعتقد أنها السلاح الوحيد الذي يُطلَق جواً والذي يمكنه تدمير موقع فوردو. وتتميز القنبلة بغلاف فولاذي سميك، وتحتوي على كمية أقل من المتفجرات مقارنةً بالقنابل متعددة الأغراض ذات الحجم المماثل. وتسمح الأغلفة الثقيلة للذخيرة بالبقاء سليمة في أثناء اختراقها للتربة أو الصخور أو الخرسانة قبل أن تنفجر. ويعني حجمها (طولها 20 قدماً، ووزنها 30 ألف رطل) أن قاذفة الشبح الأميركية «بي 2» وحدها هي القادرة على حملها. منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم (أ.ف.ب) يسود اعتقاد أن إسرائيل لا تستطيع تدمير فوردو وحدها؛ فقد رفضت الولايات المتحدة تزويدها القنبلة الخارقة للتحصينات، كما أن إسرائيل لا تملك قاذفات ثقيلة قادرة على حمل القنبلة، لكن إسرائيل تستطيع ضرب محطات توليد ونقل الطاقة الكهربائية الضرورية لتشغيل المنشأة التي تحتوي على أكثر أجهزة الطرد المركزي تطوراً في إيران، وفقاً لمسؤولين عسكريين. وبالتالي، فإن استهداف المحطات المجاورة لفوردو قد يُبطئ بشكل كبير قدرة المنشأة على مواصلة تخصيب اليورانيوم. ويعَدّ ضرب فوردو أمراً أساسياً في أي جهد لتدمير قدرة إيران على صنع أسلحة نووية. وفي مارس (آذار) 2023، أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأنها اكتشفت يورانيوم مُخصباً بنسبة نقاء 83.7 في المائة في فوردو، وهو ما يقارب مستوى التخصيب اللازم لصنع الأسلحة النووية، أي 90 في المائة، مع العلم أن إيران تدأب على التأكيد أنها لا تنوي استخدام التكنولوجيا النووية لصنع أسلحة بل لأغراض سلمية. وبينما تواصل الولايات المتحدة تعزيز قدراتها العسكرية في منطقة الشرق الأوسط، من طائرات تزوّد بالوقود وطائرات حربية إضافية لدعم أي عمليات عسكرية محتملة، فإن الرئيس دونالد ترمب لم يغير سياسة الامتناع عن تزويد إسرائيل بالقنابل الخارقة للتحصينات. في هذا السياق، قال الجنرال جوزيف فوتيل، قائد القيادة الوسطى الأميركية خلال ولاية ترمب الأولى: «كثيراً ما اتبعنا سياسة عدم تزويد الإسرائيليين بهذه الأسلحة لأننا لا نريدهم أن يستخدموها». وترى واشنطن في قنابلها الخارقة للتحصينات رادعاً وعنصراً حيوياً للأمن القومي، ولم تكن تريد تزويد إسرائيل بسلاح يشجعها على بدء حرب مع إيران. مقاتلة «إف 35» إسرائيلية تتزوّد وقوداً من طائرة مخصصة لذلك في أجواء مدينة نتانيا (أ.ف.ب) بنت إيران منشأة فوردو على عمق كبير تحت الأرض لمنع تعرضها للهجوم ومواجهتها مصير مفاعل «تموز» النووي الذي كان يبنيه العراق، ودمرته مقالات إسرائيلية بسهولة في علم 1981؛ لأنه كان مبنياً فوق الأرض. يضيف التقرير أن إسرائيل وضعت على مر السنوات خططاً عدة لضرب فوردو. وبموجب خطة عرضتها على كبار المسؤولين في إدارة باراك أوباما، تتوجه مروحيات إسرائيلية تحمل قوات كوماندوز إلى الموقع لاقتحامه وتفجيره. وقد نفّذت إسرائيل بنجاح عملية مماثلة في سوريا، العام الماضي، عندما دمرت منشأة لإنتاج الصواريخ تابعة لـ«حزب الله». غير أن الجنرال كينيث إف ماكنزي، الذي خلف الجنرال فوتيل: «نفّذ الإسرائيليون كثيراً من العمليات السرية مؤخراً، لكن المشكلة أن منشأة فوردو تظل هدفاً صعباً للغاية». في هذا الإطار، لمّح يحيئيل ليتر، سفير إسرائيل لدى الولايات المتحدة، في حديث تلفزيوني، الأحد، إلى خيارات «متاحة ستمكننا من التعامل مع فوردو. ليس كل شيء يعتمد على الإقلاع والقصف من بعيد».


رؤيا نيوز
١٤-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا نيوز
ضرب إيران.. 6 عوامل دفعت إسرائيل لاختيار هذا التوقيت
تشير التطورات الأخيرة في الشرق الأوسط إلى نقطة تحول استراتيجية معقدة، تمثلت في الضربة الإسرائيلية الأخيرة ضد إيران، والتي يرى محللون أنها نتيجة تراكمات دامت قرابة عقدين، وفق صحيفة 'فايننشال تايمز'. وأوضحت الصحيفة أن السؤال الأبرز الذي يطرح نفسه الآن: لماذا اختارت إسرائيل هذا التوقيت تحديدا؟ ولماذا تصعد المواجهة إلى هذا الحد؟ وهذه 6 عوامل رئيسية دفعت إسرائيل لتنفيذ هذا الهجوم في هذا الوقت وفق 'فايننشال تايمز': صدمة 7 أكتوبر أدى الهجوم المفاجئ الذي شنته حركة حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر 2023 إلى تغيير المعادلة الأمنية الإسرائيلية، حيث باث قادة إسرائيل يرون أنفسهم في معركة من أجل البقاء، وأصبحوا يعتبرون القنبلة النووية الإيرانية خطرا وتهديدا وجوديا. تراجع القدرات الدفاعية الإيرانية تعرضت منظومات الدفاع الجوي الإيراني ومرافق إنتاج الصواريخ لأضرار جسيمة نتيجة ضربات إسرائيلية في أكتوبر الماضي، جاءت ردا على وابل من الصواريخ الإيرانية. هذا الضعف فتح نافذة أمام إسرائيل لشن هجوم استباقي وهي تدرك أن إيران غير قادرة على الرد الفوري الفعال. اقتراب إيران من 'القدرة النووية الفعلية' أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية هذا الأسبوع أن طهران انتهكت التزاماتها بموجب معاهدة عدم الانتشار النووي، واقتربت من 'القدرة على إنتاج سلاح نووي' بشكل سريع، ما سرع القرار الإسرائيلي بالتحرك ضد إيران. البحث عن مكانة إقليمية تشعر إسرائيل بثقة متزايدة في قدرتها على إعادة تشكيل النظام الإقليمي. فبعد تجاهل تحذيرات واشنطن من مهاجمة حزب الله، نجحت في اغتيال قياداته واحتواء الرد، مما عزز جرأتها على استهداف طهران بشكل مباشر. تحويل الأنظار عن غزة تواجه إسرائيل انتقادات متصاعدة بسبب الوضع الإنساني في غزة، ويرى مراقبون أن الهجوم على إيران قد يكون محاولة من حكومة نتنياهو لتحويل النقاش الدولي وتوحيد الدعم الأوروبي خلفها. فقدان الثقة في المسار الدبلوماسي الأميركي لم تعد تل أبيب تثق في محادثات إدارة ترامب مع إيران. ومع اقتراب جولة مفاوضات جديدة بين طهران وواشنطن، اختارت إسرائيل أن 'تخطف' زمام المبادرة وتمنع أي اتفاق قد يبقي لإيران فرصة تطوير سلاح نووي.


صحيفة الخليج
١٣-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
ترامب يرفض تدخلاً إسرائيلياً ينسف المفاوضات النووية
واشنطن - أ ف ب حثَّ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الخميس، إسرائيل على عدم توجيه ضربة إلى إيران، مؤكداً أن واشنطن وطهران قريبتان من التوصل إلى اتفاق نووي. وأقر ترامب بأن الدولة العبرية، قد تشنّ ضربة ضد المنشآت النووية الإيرانية، لكنه اعتبر أن تجنبها ممكن في حال قدمت طهران تنازلات في المباحثات النووية مع واشنطن والتي من المقرر أن تعقد جولتها السادسة في مسقط الأحد. وقال ترامب للصحفيين في البيت الأبيض: «نحن قريبون إلى حد ما من التوصل إلى اتفاق جيد للغاية» في المباحثات التي بدأت في أبريل/ نيسان الماضي. وأضاف بشأن إسرائيل التي تواصل قبل أيام مع رئيس وزرائها بنيامين نتانياهو: «لا أريدهم أن يتدخلوا، لأنني أعتقد أن ذلك سينسف الأمر برمته»، قبل أن يسارع للإضافة إن ذلك «قد يساعد في الأمر عملياً، لكن قد ينسفه أيضاً». وأوضح رداً على سؤال بشأن ما إذا كانت إسرائيل ستشنّ ضربة: «لا أريد أن أقول إن ذلك وشيك، لكن ذلك يبدو أمراً قابلاً للحدوث». وحذّر ترامب من احتمال اندلاع «نزاع هائل» في الشرق الأوسط وذلك غداة تأكيد مسؤولين أمريكيين أن واشنطن تعتزم تقليص بعثتها في العراق في ظل مخاوف أمنية إقليمية. وجدد ترامب الذي سبق له التلويح بعمل عسكري ضد إيران في حال فشل المفاوضات، التأكيد أنه يفضل التوصل إلى حل دبلوماسي للملف النووي. وأضاف: «أرغب في تفادي النزاع» وإذا أشار إلى أنه يتعين على الإيرانيين إبداء مرونة أكبر، قال «عليهم أن يعطونا أموراً هم غير مستعدين لإعطائها الآن». وأعلنت إيران الخميس عزمها على بناء منشأة جديدة، وزيادة وتيرة إنتاجها من اليورانيوم المخصب، رداً على قرار بإدانتها في الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في تصعيد يأتي قبيل جولة جديدة من المباحثات مع واشنطن وفي ظل تقارير عن هجوم إسرائيلي وشيك. وتشهد المفاوضات الأمريكية الإيرانية تبايناً معلناً بشأن تخصيب اليورانيوم، إذ تريد واشنطن وقف أنشطة طهران في هذا المجال، بينما تعتبر الأخيرة ذلك «حقاً» غير قابل للتفاوض.